الأحد، 7 يوليو 2024

mevlut_asgin كشفت الاكتشافات الأخيرة في منطقة هو شانغ آباد في ماديا براديش الهند عن لوحات كهوف قديمة عمرها 10,000 عام قد تغير فهمنا للتفاعل البشري في عصر ما قبل التاريخ مع الكائنات الأرضية الأخرى. تصور هذه اللوحات ا في منطقة كراما في مقاطعة كانكر، تشاتيسغار الحياة خارج الأرض وما يبدو أنها أجسام غريبة. هذه النتائج مهمة بشكل خاص لأنها متوافقة مع اكتشافات مماثلة في جميع أنحاء العالم اكتشف علماء الإنسان العاملين مع القبائل الجبلية في هذه المنطقة النائية صورا معقدة لشخصيات بشرية باستخدام ملابس الفضاء والحرف اليدوية على شكل قرص يبدو أنها تشبه مفاهيم الأجسام الطائرة الحديثة. تتضمن الصور أيضًا أشخاصًا ضخامة مع خوذات أو هوائيات تنحدر من السماء، وما يبدو أنه تكوين ثقب دودي في السماء. الاكتشاف بشكل خاص هو مجموعة من لوحات الكهف التي يبدو أنها تعمل كتقويم قديم. تحكي هذه الصور التطورات السابقة لهذه الكائنات من خارج الأرض ويبدو أنها تتنبأ بزيارات مستقبلية. يقترح التقويم تواريخ يمكن أن تتوافق مع عامي 2030 و 2046 رغم أن التواريخ الدقيقة تبقى غير واضحة بسبب صعوبة الرموز القديمة. لقد آمن السكان الأصليون منذ وقت طويل وأساطير حول "أهل الرحيلة"، الكائنات السماوية التي ستأخذ القرويين وتنقل المعرفة والتكنولوجيا قبل أن تختفي. ويتردد هذا الاكتشاف مع نظرية رائد الفضاء القديمة، التي تفترض أن الكائنات من خارج الأرض أثرت على الحضارات البشرية المبكرة.

mevlut_asgin كشفت الاكتشافات الأخيرة في منطقة هو شانغ آباد في ماديا براديش الهند عن لوحات كهوف قديمة عمرها 10,000 عام قد تغير فهمنا للتفاعل البشري في عصر ما قبل التاريخ مع الكائنات الأرضية الأخرى. تصور هذه اللوحات ا في منطقة كراما في مقاطعة كانكر، تشاتيسغار الحياة خارج الأرض وما يبدو أنها أجسام غريبة. هذه النتائج مهمة بشكل خاص لأنها متوافقة مع اكتشافات مماثلة في جميع أنحاء العالم اكتشف علماء الإنسان العاملين مع القبائل الجبلية في هذه المنطقة النائية صورا معقدة لشخصيات بشرية باستخدام ملابس الفضاء والحرف اليدوية على شكل قرص يبدو أنها تشبه مفاهيم الأجسام الطائرة الحديثة. تتضمن الصور أيضًا أشخاصًا ضخامة مع خوذات أو هوائيات تنحدر من السماء، وما يبدو أنه تكوين ثقب دودي في السماء. الاكتشاف بشكل خاص هو مجموعة من لوحات الكهف التي يبدو أنها تعمل كتقويم قديم. تحكي هذه الصور التطورات السابقة لهذه الكائنات من خارج الأرض ويبدو أنها تتنبأ بزيارات مستقبلية. يقترح التقويم تواريخ يمكن أن تتوافق مع عامي 2030 و 2046 رغم أن التواريخ الدقيقة تبقى غير واضحة بسبب صعوبة الرموز القديمة. لقد آمن السكان الأصليون منذ وقت طويل وأساطير حول "أهل الرحيلة"، الكائنات السماوية التي ستأخذ القرويين وتنقل المعرفة والتكنولوجيا قبل أن تختفي. ويتردد هذا الاكتشاف مع نظرية رائد الفضاء القديمة، التي تفترض أن الكائنات من خارج الأرض أثرت على الحضارات البشرية المبكرة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق